على الطريق كنت أسير أنا و أنت سواء معا كان هناك على الطريق ضحك و لهوى يجمعنا كانت الطريق تعلموا بالحب الذي يجمعونا أنا وأنت سنتين كلها حب و حنان على أسمك يا حنان لو كان الإنسان مثل تلك الطريق لعشنا في السلام لان الإنسان ليشعروا بالا حسيسة التي توجد في الداخل قلبي أنا أما الطريق تشعروا بنا لأنها على الأقل لا تتكلم فينا أنا و أنت كلما مرة أبي بجانب الطريق كنت تشعرين بالخجل و القلق كنا نسير مدة طويل لكنها تبدوا قصير بفعل الكلام و الحديث الطويل بيننا و عندما نقف في الساحة و نتكلم على أحوال البيت و الدراسة و أحوالك راح أبقى أحبك مهما طال الزمن و المكان كما هو لان حبكي نار فجوات قلبي و غاز يجري في عروقي و الطاقة لجسمي,فأنا أعرف أناس يلعبون بالحب و يقلون هذا هو الحب و أناس يؤدون من يحبونهم و يقلون هذا هو الحب(....),خطأ في خطأ الحب كلام من ثلاث أحرف تربط بين شخصين و قلبيهما لا تكون هناك قيود ولا إهمال تجمعهم المودة و الثقة أساس العلاقة الصحيح كما وجود التفاهم و الحري,مع احترام خصوصيات الطرف الأخر .
مهما طال الزمان كثيرة هي الأشياء التي تحدث بينهم أنا أكتب و أكدت على أن العلاقة تكون بين طرفين لأنه إذا كانت مبنية من قبل شخص واحد لا من طرفين,و هناك من يقوي هذا الحب بزواج و هناك من يخونه بافتراق,وهناك من يلعب به بربط العلاقة على الكذب (...)إن الحب نعمة من نعامي لله سبحانه و تعالى.
اشتقت إليك اشتقت إلى نظري إليك على طول الطريق اشتقت إلى سير بجانبك اشتقت إلى رايتك و أنت صامت على طول الطريق اشتقت إلى حديث قصير بجوارك في الطريق اشتقت إلى رأيت وجهك و الفرح معكي على الطريق اشتقت إليك إليك إليك كذا العام على الانتهاء وأنا أريد أن يزداد عام على عام لكي لا نفترق و نبقى لأن حبي و حياتي و طريق مبرر من لله لأكون معكي و بجواريك طول عام إلى أن القدرة جعلنا لا نسير عليها في أخير العام لكون أن عائلتي بدل مكان أقام بعيد عن منزلك...